رغم محاولات النظام
الجزائري تقديم نفسه كفاعل «إفريقي» كريم ومؤثر في القارة، إلا أن الواقع يكشف عن صورة
مغايرة تمامًا، تطفو فيها على السطح ممارسات لا تمت للتضامن ولا للتنمية بصلة،...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :